التوازن المثالي بين العمل والعائلة ليس حلماً صعب المنال كما يعتقد البعض.

إنه ببساطة اختيار واعٍ لكل فرد حسب ظروفه الخاصة.

فلا أحد يستطع تحديد التوازن المناسب لحياته سوى صاحب الشأن نفسه.

فبعض الناس يجد سعادته في تحقيق نجاح كبير في عمله حتى لو كان ذلك يعني قضاء وقت أقل مع عائلته، بينما آخرون يرون الأولوية القصوى هي الأسرة وحياتهم الشخصية.

المهم هنا هو فهم الأولويات الشخصية واحترام الاختلاف الفردي فيما يتعلق بهذا الموضوع.

1 הערות