العلاقات بين العلم والدين ليست مجرد تعاون؛ هي تنافس محتمل وممكن تحويل لمصلحة البشرية جمعاء.

الدين، بدلاً من الكتمان خلف أدلة علمية موجودة، يحتاج لأن يسعى بنشاط نحو صناعة تلك الأدلة.

إن قبول ما اكتشفه الآخرون ليس دور الدين الوحيد ولا الأعلى.

ينبغي له أن يكون المحرك الأساسي, الموفر للإطار الأخلاقي والروحاني للمعرفة الجديدة التي تُولد يومياً.

الجهل بالعلوم الحديثة هو خطيئة دينية وأخلاقية كبيرة.

دعونا نرى الدين كمستفسر أساسي, محرض على الاستطلاع والتساؤل, وكيف يمكنه أن يحفز العقول ويوجهها نحو غاية الإنسانية.

هل تتفق؟

#الآخر #تبدأ #إنها #يجب

12 Kommentarer