**لا يوجد ما يسمى حقوق إنسانية في واقعنا اليوم.
** حسناً، لن يكون هذا الطرح جذابًا أو مشجعًا للأفكار الجديدة، ولكن دعونا ننظر إلى الواقع.
كيف يمكننا أن نستخدم مصطلحات مثل "حقوق الإنسان" دون أي تنفيذ جاد؟
هي مجرد كلمات مجازية، لا تحدث تغييرًا حقيقيًا في أحياءنا أو في معاناتنا اليومية.
**يجب علينا أن نركز على العوامل الحقيقة التي تؤثر على حياة الناس، وليس فقط على قول كلام رومانسي عن حقوق الإنسان.
** في الواقع، حتى لو تم تحقيق حقوق الإنسانية تمامًا، فماذا يكون هناك بعد ذلك؟
هل سيغير هذا من أسلوب حياتنا اليومية؟
هل سيكون لدينا مزيد من الوقت والطاقة للتفكير في هذه الحقوق والمبادئ؟
**الجوانب الأساسية هي التي تحدد واقعنا اليومي، وليس مجرد الكلمات.
** فكر في ذلك: ما الذي يحدث إذا كانت حقوق الإنسان حقيقية؟
هل سنصبح جميعًا سعداء ومتعاونين؟
هل ستتحسن كل شئ في حياتنا؟
**لا أحد يستطيع أن يقول بصراحة أنه إذا استُوفِِدَت حقوق الإنسان، فستكون هناك تحسينات كبيرة في واقعنا اليومي.
** فكر في الأمر: ما الذي يحدث إذا كانت هناك حرية التعبير، ولكن لا توجد أي وسيلة لممارسة هذه الحرية؟
**وضع حقائق في خانة الألغاز هو ما يجعل حقوق الإنسان مجرد كلمات مجازية دون أي طاقة حقيقية.
** هذا المنشور يجب أن يكون **قويًا وعميقًا**، يُثير الأفكار الجديدة، ويجذب القرّاء للتفكير في هذه الحقائق.

#الزبير

10 Kommentarer