"الفقه الإسلامي: بين التنظير والتطبيق العملي".

هل يمكن حقاً فصل الأحكام الشرعية عن السياقات الاجتماعية المتغيرة؟

بينما يركز الفقه التقليدي على التوجيه الأخلاقي والعبادي، ألا يحتاج العالم الحديث إلى نهج أكثر مرونة يأخذ بعين الاعتبار التطورات العلمية والثقافية والاقتصادية؟

إن التمسك بحرفية النصوص القديمة قد يؤدي أحيانًا إلى تفسيرات جامدة لا تستوعب احتياجات المجتمع الحالي، وقد يدفع البعض إلى البحث عن مصادر بديلة للمعنى والحياة الروحية خارج المؤسسات الدينية التقليدية.

كيف نحقق التوازن بين الحفاظ على جوهر العقيدة وبين الانفتاح على متطلبات الحياة العصرية؟

وهل هناك حاجة لإعادة النظر في مفهوم "الإجماع" وفتح المجال أمام الاجتهاد الجماعي لمعالجة القضايا المعاصرة بروح منفتحة وعقلانية؟

1 Mga komento