التحول الرقمي ليس مجرد تحديث تقني، بل هو ثورة اجتماعية واقتصادية عميقة.

رغم أهميته، إلا أنه لا ينبغي أن يكون بديلاً للعوامل الإنسانية الأساسية مثل العلاقات الاجتماعية والثقافية.

يجب علينا موازنة استخدام التكنولوجيا مع الحفاظ على القيم الإنسانية والتواصل الحقيقي.

هذا يعني الحاجة إلى سياسات عمالية فعالة، إعادة تأهيل المهارات، ودعم نفسي واجتماعي قوي.

بالإضافة إلى ذلك، يجب النظر في تأثير التعليم الإلكتروني على الروابط الاجتماعية والعائلية، والتي تعتبر أساساً هاماً في مجتمعاتنا العربية.

إن الجمع بين التكنولوجيا والتراث الثقافي يمكن أن يقود إلى نمو مستدام وتعليم شامل يُقدر التنوع ويحافظ على الأصول الثقافية.