هل نسعى حقًا إلى "الإنسانية" في زمن السينما؟
أم أننا نستعبد الفن لخدمة أجندات متناقضة، ونتناسى أن الفن يُبقي على عقلنا حيًّا ؟
نحن الأوهام التي نعيشها، لا أبطال.
في ضباب "الحقيقة" المُصطنعة، هل نرى سوى صور خيالية تُصور لنا كيف نفكر؟
هل السينما مجرد قفص ذكي من "المحتوى التعليمي" ؟

#وسيلة #المشاهدينp #تحقيق #كآليات

13 التعليقات