في عالم الرياضة، أعرب مدرب الجيش الملكي، ألكسندر سانتوس، عن ثقته في قدرة فريقه على تحقيق نتيجة إيجابية أمام بيراميدز في إياب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا.

هذا النوع من التفكير الإيجابي هو ما يميز الفرق الناجحة، حيث يعتمد النجاح في الرياضة على مزيج من الاستعداد الفني والذهني.

في سياق سياسي، شنت جبهة البوليساريو حملة إعلامية ضد رئيس بعثة الأمم المتحدة في الصحراء الغربية، ألكسندر إيفانكو، متهمة إياه بتسريب تقريره النصف سنوي إلى مجلس الأمن.

هذه الأحداث تعكس التحديات التي تواجه الأمم المتحدة في الحفاظ على السلام والاستقرار في المناطق المتنازع عليها.

التعاون بين الأطراف المعنية هو المفتاح لحل هذه النزاعات، ولكن يبدو أن هناك حاجة إلى مزيد من الجهود الدبلوماسية لتحقيق هذا الهدف.

أخيرًا، كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن مواعيد انتقالات اللاعبين المحترفين في بطولة الرابطة الأولى التونسية لموسم 2025/2026.

هذه المواعيد تتيح للأندية فرصة لتدعيم صفوفها باللاعبين الجدد، مما يعزز من التنافسية في الدوري.

هذه الخطوة تعكس الجهود المستمرة لتطوير كرة القدم في تونس، حيث تعتبر الانتقالات جزءًا أساسيًا من استراتيجيات الأندية لتحقيق النجاح.

في سياق الأحداث الأخيرة، برزت عدة قضايا مهمة تتعلق بالعلاقات الدولية والتحديات الإقليمية، خاصة في منطقة الشرق الأوسط.

من أبرز هذه القضايا اللقاء الذي جمع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والملك الأردني عبد الله الثاني على هامش القمة الثلاثية التي عقدت بين مصر والأردن وفرنسا في القاهرة.

هذا اللقاء، الذي شهد تأكيد الزعيمين على عمق العلاقات الأخوية بين البلدين، يسلط الضوء على أهمية التنسيق المشترك في مواجهة المستجدات الإقليمية، خاصة الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية.

في الوقت نفسه، أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مكالمة هاتفية رباعية مع الرئيس السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والملك الأردني عبد الله الثاني.

هذه المكالمة، التي تناولت الحرب في غزة، تشير إلى الاهتمام الدولي المتزايد بالوضع في المنطقة، وتؤكد على أهمية التعاون الدولي في حل النزاعات الإقليمية.

كما أن الاتصال الهاتفي الذي أجراه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تزامنًا مع القمة التي تعقد في القاهرة، يعكس التنسيق العالي المستوى بين

#909 #التحتية #بالمفاجآت #سنوي