لا يوجد تناقُض بين النجاح الشخصي والسعادة المجتمعية؛ فهما مترابطان ارتباطًا وثيقًا.

بينما يتم تقدير الطموح الفردي لتحقيق الأحلام الشخصية، يجب علينا أيضًا الاعتراف بحقيقة مفادها أن رفاهيتنا الجماعية هي التي تساهم في نهاية المطاف في رفاهيتنا كأفراد.

عندما نعمل جميعًا لتحقيق هدف مشترك وهو جعل مجتمعنا مكانًا أفضل وأكثر عدالة، فإن ذلك يخلق مناخًا حيث تزدهر كل المواهب والطاقات الفردية.

وبالتالي، فإن السعي وراء مصالح المجتمع يفيدنا جميعًا بشكل جماعي وفردي.

"

#بالأوهام

1 Yorumlar