التسامح الديني وثقافته بين الماضي والحاضر في حين يتحدث التاريخ عن عظمة التسامح العربي خلال فترة الخلافات الأولى، ويبهرنا بتسامحه الفريد نحو مختلف الأعراق والأديان، إلا أن الواقع المعاصر يقدم مشاهد مختلفة تمامًا.

اليوم، نرى تصاعد خطاب الكراهية والعنف باسم الدين في كثير من المناطق حول العالم مما يدعو للقلق العميق بشأن مستقبل التعايش السلمي بين الشعوب والثقافات المختلفة.

إن دروس التاريخ لا تكمُن فقط فيما حدث، بل أيضاً بما ينبغي علينا فعله مستقبلاً.

فلنتعلم من ماضينا المشرف ونهدف لبناء حاضر ومستقبل أفضل يعكس قيم الرحمة والتسامح التي غرستها الحضارة الإسلامية عبر القرون.

#التسامحالديني #الحضارةالإسلامية #السلام_العالمي

1 Mga komento