"في عالم يتغير بسرعة فائقة، يصبح البحث عن الذات والهدف أكثر تعقيداً وأهمية.

بينما يدعو 'فَنُّ اللامُبالاة' إلى تركيز جهودنا على الأمور الحيوية، يُظهر الشعر العربي القديم كيفية استخدام اللغة كوسيلة للتعبير عن القضايا الاجتماعية والإنسانية.

إن الجمع بين هذين العنصرين يقدم لنا طريقاً نحو تحقيق الذات عبر المرآة العاكسة للمجتمع.

لكن هل سنظل قادرين على هذا النوع من الانعكاس الذاتي إذا بدأ الذكاء الاصطناعي يستحوذ على أدوار المعلمين التقليديين؟

قد يفقد التعليم عموده الفقري: العلاقات الإنسانية والعاطفة.

"

1 التعليقات