في ضوء نقاشاتنا حول التربية العملية وتعليم القرن الواحد والعشرين، وبحثنا أيضًا في قوة التدريب الذاتي، يبدو أن هناك مساحة هائلة للإبداع في مجال التعلم الرقمي المبتكر.

ماذا لو اقترحنا "تجربة التعليم المغامر"، وهي طريقة تجمع بين الواقعية المعززة (AR) وواقع المعزز (VR)، حيث يستطيع الطلاب القيام بإجراء التجارب العلمية بشكل حيوي وآمن من أي مكان؟

هذه التجربة لا تعتمد فقط على البرامج المحوسبة بل أيضاً على تصميم بيئات رقمية تشجع التفكير التحليلي والإبداعي.

ويمكن لهذه البيئات أن تعالج القضايا المرتبطة بتوفير الموارد والمختبرات المكلفة.

كما يمكن للمدارس والصفحات التعليمية عبر الإنترنت تقديم تحديات ومعلومات تفاعلية تصعب الوصول إليها حاليًا بسبب قيود المكان والزمان.

وعلى الجانب الآخر، يساهم التدريب الذاتي في تحقيق هذا النوع من التعليم غير التقليدي.

فهو يقوي القدرة على التعلم مدى الحياة ويجهز الناس للتعامل مع تكنولوجيات جديدة مثل AR وVR.

هذا يعني أنه بينما يتم تطوير الأدوات الجديدة، ستكون هناك جماهير جاهزة لاستخدامها والاستفادة منها.

باختصار، إن الجمع بين التربية العملية الرقمية والم

11 التعليقات