هل يمكن أن يكون التوجه نحو "العزلة الافتراضية" حلاً لمعضلة التقارب الاجتماعي في العالم الحقيقي؟

فلو نظرنا إلى أهداف التقنيات الرقمية، فهي تهدف لتسهيل التواصل وتقريب الناس.

ولكن هل تصبح هذه الوسائل ذات يوم عائقاً أمام التفاعل البشري المباشر، خاصة مع انخراط الجماعات في "واقع افتراضي" جديد؟

هل يمكن للعلماء الدينيين أن يلعبوا دورًا أكثر في صياغة القواعد الأخلاقية لـ "الواقع الافتراضي"، ولتحقيق التوازن بين التقليد والتجديد في هذا العالم الجديد؟

ربما يكون الحل يكمن في تطوير منصات رقمية توفر تجارب اجتماعية حقيقية، وتشجع على المشاركة الفعالة والتعلم المتبادل، بدلاً من مجرد تفاعلات متسعة وغير ملموسة.

11 Kommentarer