الحرية الدينية والتعبير عنها تتجاوز حدود الزمان والمكان والثقافة.

فهي تنبع من جوهر الإنسان وقدرته الفريدة على التأمل والاستقصاء والفهم.

الحرية الدينية هي ركن أساسي لأي مجتمع حيوي وديناميكي، حيث تسمح للأفراد بممارسة عقيدتهم بحرية واتباع ضمائرهم دون خوف من الاضطهاد أو الانتقاص.

كما أنها تساعد المجتمعات على النمو والازدهار عبر تبني مجموعة متنوعة ومتعددة من الآراء والمعتقدات.

وبالتالي، فإن الدفاع عن الحرية الدينية وحماية حقوق المؤمنين أمر ضروري لبناء عالم أكثر عدالة وسلاماً.

1 Comentários