الإنسان قادرٌ دوما على تجاوز أصعب الظروف إذا ما امتلك عزيمة راسخة ويقين تام بقوته الداخلية وبقدراته اللامنتهية.

التاريخ مليء بالقصص الملهمة والتي تؤكد بأنَّ النجاح غالبًا ما يكون نتيجة لمزيج فريد من المثابرة والإلهام والرؤية الواضحة للمستقبل.

سواء كان الأمر يتعلق بإنجازات فردية كالخبرة العميقة للطاهي الشهير جان فيليب، أم قصص الجماعات المؤثرة كتأثير لوتا (كارميلو) خلال فترة الحرب العالمية الثانية، وحتى حالات البطولات الفردية كالمدافع عن حقوق الإنسان يوسف الزدجالي، جميع هؤلاء يعيشون حياة ذات معنى ويتخطون حدود توقعاتهم الخاصة بمجهوداتهم الدؤوبة وحماسهم لا ينضب.

وفي هذا السياق أيضا يأتي حديث الرسول ﷺ عن ثبات المؤمن أمام الاضطهاد والعذاب مؤكدا بذلك صلابة النفس البشرية وقوتها الداخلية أمام أقسى الأهوال.

أما فيما يرتبط بالعمارة والإنشاءات فللهندسة المدنية باع طويل في خدمة الحضارة الإنسانية عبر الزمن بدءا بالتصميم وانتهاء بالمحافظة وهي مهنة تجمع بين علم وفن.

وفي مجال الرياضة خاصة كرة القدم العالمية هناك دائما نجوم لامعون يستقطب الأنظار منهم اللاعب الفرنسي كيليان مبابي والذي تتوقع مصادر عدة انضمامه لريـال مدريد بعد مسيرة احترافية طويلة.

وهذه بعض الاحتمالات المستقبلية المثيرة لقادم الأحداث.

بالإضافة لما سبق ذكره سابقا بخصوص ضرورة اتخاذ خطوات عملية ضد انتشار عادة التدخين المدمرة للصحة وكذلك الاستعانة بوسائل منزلية للسيطرة علي تسارع نبضات القلب ومعرفة كيفية التعامل الصحيح معه وذلك لأن صحة الفرد جزء أساسي لتكوينه الشخصي ولا يجب التقليل منها مطلقا.

ختاما لكل بداية نهاية ولكل فعل رد يوازيه لذلك دعونا نحافظ علي ماتعلمناه واستمرارا علي درب التقدم نحو مستقبل اكثر اشراقا وجمالا.