"بينما تساهم التكنولوجيا بلا شك في تنويع أساليب وطرق التعلم، إلا أنها تحتاج أيضًا إلى توازن مناسب للحفاظ على جوهر العملية التعليمية.

بينما يمكن لأنظمة إدارة التعلم (LMS) أن توفر بيئة افتراضية غنية بالمحتوى، فقد ينبغي أن يتم استخدامها كوسيلة داعمة وليست بديلاً عن التفاعلات الشخصية والعلاقات القائمة على الثقة داخل المجتمع الأكاديمي.

فمهارات الاتصال والتواصل الحميم والجسدى مهمة جداً خاصة أثناء مراحل التوجيه النفسي والإرشاد الأكاديمي والتي تعتبر أساسيين لبناء الشخصيات الصحيحة والمجتمع المنتج.

" هذا المقال يدور حول أهمية التوازن عند تطبيق التكنولوجيا في التعليم.

فهو يعترف بمنافع التكنولوجيا لكنه يحذر كذلك من مخاطر الإفراط في اعتمادها، مؤكدا على ضرورة الاحتفاظ بعناصر لا تستطيع التكنولوجيا تقديمها بشكل كامل كالاحترام البشري والتواصل العاطفي.

11 Kommentarer