التكنولوجيا ليست الحل لكل ما يمس التعليم؛ إنها مجرد أدوات قابلة للاستبدال وقد تمثل خطرًا أكبر مما نعتقد.

بدلاً من اعتبارها حلولاً مستدامة, ينبغي رؤيتها كمرافقة مؤقتة لعملية التعليم.

إن الإفراط في اعتمادنا عليها قد يعزز الانزواء ويضر بالتفاعلات الشخصية والإنسانية الأساسية أثناء عملية التعلم.

فلنعيد النظر في أولوياتنا ونولي المزيد من التركيز على التجارب الواقعية والمهارات الناجمة عنها.

دعونا نتحدى الأفكار التي ترى التكنولوجيا كفاتحة الطريق للنجاح الأكاديمي المستقبلي، فهي ليست كذلك دائما ولربما لم تكن مناسبة أبداً بالنسبة لكثيرٍ من الجوانب الفلسفية والعاطفية والعلاقات البشرية الثابتة في مجال التعليم.

#التعلم #للإفراط

12 التعليقات