القصص الأدبية لا تكتفي فقط بفتح عيوننا على واقعنا المشترك، بل تفتح عيوننا أيضًا على واقعنا الداخلي.

من خلال سرد القصص، يمكن لنا أن نكتشف جوانب من أنفسنا لم نكن نأمل في رؤيتها.

"يا صاحبي السجن" و"الأمير والفقير" هما أمثلة على كيفية استخدام الأدب كمرآة تعكس Reality.

هذه القصص لا تكتفي بالتحليل الاجتماعي، بل تفتح آفاقًا نفسية وتجسدية.

من خلال هذه القصص، يمكن لنا أن نكتشف كيف يمكن للتواصل الثقافي والفكري أن يغيرنا من الداخل.

#يأتي

1 التعليقات