هل يمكن أن يكون العمل التطوعي نظامًا تجاريًا جانبيًا للدولة؟

هل يمكن أن يحقق تغييرًا جذريًا إذا ظل محاصرا هذا الإطار الضيق؟

ربما الوقت قد حان للانتقال إلى حركة سياسية مدنية أكثر قوة وشمولا، ليس فقط على العمل الخيري ولكن أيضًا على المطالبة القانونية بحقوق الإنسان وحريات المجتمع.

هذا الرأي يستحق الجدال والاستقصاء - هل نحن مقيدون جدًا بالتقاليد التقليدية بحيث لا يمكننا تخيل عالم أفضل؟

أم أن هناك بالفعل طريق نحو تحقيق تغيير جوهري أكثر بكثير مما نقوم به الآن؟

1 Comments