في عصرنا الحالي، تحول التواصل الرقمي إلى سلاح ذو حدين.

بينما يبدو أننا أكثر اتصالاً من أي وقت مضى، فإن العلاقات السطحية والفارغة تُهيمن على حياتنا.

التكنولوجيا لم تعد وسيلة للتواصل، بل أصبحت عائقاً أمام التفاعل الحقيقي.

نحن نخسر القدرة على الاستماع الفعلي والتعاطف العميق.

بدلاً من ذلك، نقتصر على إعجابات ومشاركات تلقائية، مما يجعلنا نشعر بالعزلة والوحدة أكثر.

جائحة كوفيد-19 كشفت هشاشة هذا النظام.

على الرغم من الفرص الجديدة التي خلقتها التكنولوجيا، إلا أنها أثبتت أن التواصل الرقمي لا يمكنه تلبية الحاجة الإنسانية للتفاعل الوجه لوجه.

البطالة وإغلاق الأبواب أمام نماذج أعمال كا
#وحل #الفكر

18 التعليقات