"التكنولوجيا هي الخطر الأكبر الذي يهدد جوهر التعليم؛ فهي تؤدي إلى تحويل الفصول الدراسية إلى مساحات عازلة حيث يتم فقدان العمق الثقافي والعلاقات الإنسانية لصالح الكفاءة والراحة.

بدلاً من ذلك، علينا الاعتراف بأننا بحاجة لتحقيق توازن دقيق يسمح لنا باستيعاب قوة الإنترنت والتواجد الاجتماعي الذي تقدمه، ولكن دون المساس بقيمنا ومعارفنا التي بناها المجتمع عبر التاريخ.

" هذه الدعوة للتحفظ تتحدى افتراضات الراحة والقابلية التي قد توفرها التكنولوجيا في مجال التعليم.

إنها تدفع القراء لأن يفكروا في كيفية موازنة الفوائد العملية للتكنولوجيا مع الاحترام المتواصل للقيمة الذاتية للدروس المستفادة وجهود التواصل داخل مجتمع الفصل الدراسي.

#التدريس #الطلاب

14 Kommentarer