المدرسة الذكية: بين الواقع الافتراضي والتنمية الشخصية في زمن تتداخل فيه حدود الواقع بالافتراضي، يبرز سؤال جوهري حول دور المدرسة الذكية في تنمية المهارات الاجتماعية والشخصية للطالب.

بينما تقدم الأدوات الرقمية إمكانات لا حصر لها لتحسين عملية التعلم، فإن خطر فقدان الاتصال الإنساني الحقيقي يصبح مصدر قلق متزايدا.

كيف يمكننا ضمان بقاء الطفل في قلب العملية التعليمية، وعدم تحويله إلى مجرد مستخدم سلبي للتكنولوجيا؟

وهل هناك طريقة لاستخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز الصفات الإنسانية كالتعاطف والإبداع والقدرة على حل المشكلات بدلًا من تقويضها؟

إنها دعوة للتفكير في نموذج تعليمي حديث يحترم الإنسان ككيان شامل وليس مخزن معلومات رقمية.

#التعليموالذات #التكنولوجياوالقيمالإنسانية #الدماغالشبابي

1 التعليقات