إن الفشل الأكبر ليس هو عدم القدرة على تحقيق الهدف، بل هو خوف المرء من المحاولة أصلاً.

بيننا نركز على مشاكل مثل البطالة والتطرف العقائدي، قد ننسى أن كل تحدٍ هو فرصة.

بدلاً من الانغلاق بسبب الخوف من الغير معروف، دعونا نتخطى الحدود ونستثمر في جهودنا الخاصة.

سواء كان ذلك عبر تعلم مهارات جديدة تتناسب مع سوق العمل، أو الاعتراف بأن التطرف أي شكل هو طريق خاطئ، أو حتى الدخول بقوة إلى عالم الرياضة لتحقيق الإنجازات الجماعية التي تجتمع حولها مجتمعاتنا - فإن القرار النهائي دائمًا يعود إلينا نحن.

فلنواجه مخاوفنا ونبدأ العمل اليوم.

في هذا السياق، يمكن أن نعتبر أن الفشل هو مجرد فرصة للتواصل مع الذات، حيث يمكن أن نكتشف مهارات جديدة ونكتشف أننا أكثر قوة مما نعتقد.

هذا التفاعل مع الذات يمكن أن يكون له تأثير كبير على حياتنا الشخصية والمهنية.

1 הערות