هل نستسلم لمصالح ضئيلة تصر على حبس إمكاناتنا؟
أم نُعيد النظر في قيمنا ونخطط لتحرير العالم من عباءة المصالح الخاصة؟
هل "التقدم" الحقيقي هو مجرد فوهات سوداء لابتلاع الإبداع والابتكارات الحقة؟
من يدير هذه اللعبة التي تحرم البشرية من حقها في مستقبل أفضل؟
هل نستمر في الاعتقاد بأننا محكومون بنظرة "المؤسسات" ، أم نفعل شيئًا لمواجهة هذا النمط السائد الذي يمنع إمكاناتنا من الظهور؟

#حركات

11 Kommentarer