**نافذة على جمالِ اسطنبول وسخاء المملكة العربية السعودية** اسطنبول مدينة تجمع الماضي بالحاضر وتفتح أبوابها لكل الراغبين باستكشاف تاريخ غني وفنون عريقة ومعالم طبيعية ساحرة.

.

.

ومن ثم نطلّ على المملكة العربية السعودية التي تواصل مسيرتها الداعمة للدول العربية بتنوع مشاريعها ومبادراتها الملهمة والتي تخطو خطوات واسعة باتجاه مستقبل رقمي مبتكر يدعم النمو الاقتصادي ويشجع عليه مستغلة بذلك خيراتها الطبيعية كما فعل أهلها دائما منذ القدم وحتى يومنا الحالي.

والآن.

.

هل يمكننا حقاً فصل هذين الجزئين عن بعضهما البعض؟

أم أنهما جانبين متشابكين يكمل كل منهما الآخر ليشكلا صورة بانورامية لمكان وزمان معينين؟