الثقة المفرطة بالتكنولوجيا قد تقودنا إلى نسيان أهمية اللمسة البشرية والدفء الاجتماعي الذي لا يمكن مقارنته بـ "الواقع الافتراضي".

فالتعليم الحقيقي يتضمن التواصل الوجداني والنقل العاطفي للمشاعر والقيم التي تساعد الطلاب على النمو كمواطنين مسؤلين ومتفاعلين اجتماعياً.

إن التركيز فقط على الجانب التقني قد يؤدي بنا إلى تجاهل جوانب أساسية أخرى مهمة لبناء الشخصية الكاملة والمتوازنة للفرد.

فهناك حاجة ماسة اليوم لإعادة النظر في دور التكنولوجيا وتكاملها مع القيم الإنسانية الأساسية لخلق بيئة تعليمية غنية وشاملة.

1 टिप्पणियाँ