الهوية الثقافية هي جوهر المجتمع وهي تتضمن تاريخه وتقاليده وممارساته اليومية بما فيها الاسماء التي يطلقونها على أبنائهم.

عندما ندمج التعليم في هذه العملية، يصبح لدينا فرصة لتشكيل هوية وطنية قوية ومشتركة.

فالتعليم لا يقتصر فقط على الكتب والمعرفة العلمية بل يشمل أيضاً تعليم التاريخ والفنون والأدب الذي يرسم صورة واضحة لماضينا وحاضرنا.

أما بالنسبة للسؤال حول "القوة الكامنة" فقد أصبح واضحاً كيف يمكن لنا استخدام أسلحتنا الطبيعية مثل ألعاب الذكاء والنظام الغذائي الصحي لبناء مستقبل أقوى وأكثر ذكاءً وصحة.

كما أنه من الضروري إعادة النظر في طريقة تعاملنا مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وضمان حصولهم على الدعم اللازم لهم لمواجهة الحياة بثقة وبدون خوف.

كل هذه العناصر مترابطة وتشكل معا خليطا قويا يجعل منه قوة عظيمة يمكنها تغيير العالم للأفضل.

#الهويةالثقافية #العقلالسليم #الصحةالنفسية #الأطفالوذوو_الإعاقة

#بشرتهم #أكد

1 Комментарии