في رحاب الإسلام، نجد أن عقيدة أهل السنة والجماعة تقوم على الإيمان بالله ورسوله، والالتزام بالسنة النبوية.

فهم يرفضون كل ما يخالفها في الأمور الدينية والعقدية والعملية.

وعن الصلاة، إذا صلى الشخص ناسياً بغير وضوء، يجب عليه إعادة الصلاة، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ".

وفيما يتعلق بالغسل، هناك صفتان: مجزئة وكاملة.

الصفة المجزئة تتضمن غسل أعضاء معينة، بينما الصفة الكاملة تشمل غسل الجسم كله.

أما بالنسبة للتصوير الفوتوغرافي، فهو ليس مستحبًا شرعًا، خاصة إذا كان يتضمن تصوير النساء.

وحول التأمين على الحياة، فهو محرم لما فيه من الغرر والربا.

ونقصان الإيمان له أسباب عديدة، منها الجهل بأسماء الله وصفاته، والإعراض عن التفكير في آيات الله.

والكذب في الإسلام محرم تمامًا، ولا يجوز تقليد الكفار والتشبه بهم في أي وقت.

وفيما يتعلق بالتمثيل في الدعوة إلى الله، يمكن استخدامه بشرط عدم تضمينه مواد محرمة.

والإيمان له أصول وشعب، والإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره هو أساس الإيمان.

وتزوير العملة محرم في الإسلام لما يؤدي إليه من ضرر وتلاعب بالاقتصاد.

هذه بعض النقاط المهمة التي تبرز أهمية الالتزام بالعقيدة الصحيحة والتعامل مع الأمور الدينية بحذر وفهم.