الحاضر يعترف بالتغيير، لكن الغائب يبقى نقديًا:

إذا كان التعلم الحديث يسعى لإحداث ثورة في التربية من خلال رقمنة المعلومات وإشراك الطلاب بشكل فعال، فأين هي الثورة الحقيقة؟

الثورة ليست مجرد تحويل الدفاتر إلى شاشات بل تغيير فلسفة التعليم نفسه.

نحن نقوم بقلب المفاهيم ولكن هل نعالج جوهر المشكلة؟

الثورات الحقيقية تسأل "كيف" قبل أن تسأل "ماذا".

بينما يشيد الجميع بالإنجازات التكنولوجية، إلا أنها لم تجبر نظام التعليم على إعادة التفكير في أساليبه القديمة.

ربما الوقت مناسب لنقول: "ليس كافٍ أن نجعل الأشياء سهلة - فلنعيد تعريف الصعب.

" هذا ليس هجومًا على العالم الرقمي، ولكنه دعوة لإعادة تقييم كيفية استخدام هذه الأدوات لتحقيق أهداف تربوية ذات مغزى أكبر.

#حول #بطرق #فقدان #تحديد

13 Kommentarer