"التلاعب بالمعلومات وتشويه الحقائق ليست ظاهرة حديثة؛ فقد كانت موجودة منذ قرون.

لكن ما يميز عصرنا الحالي هو سرعة انتشار هذه الأكاذيب وقدرتها على الوصول إلى جمهور واسع جدًا بفضل الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي.

لذلك فإن مسؤوليتنا تزداد أهميتها الآن أكثر من أي وقت مضى - سواء كنا مستهلكين للمحتوى أم منتجين له.

علينا التحقق مما نقرأ ونشاركه ومراجعته قبل نشره حتى لا نصبح جزءاً من المشكلة.

"

1 Kommentarer