مستقبلنا بعد داعش.

.

هل سننجو؟

تُعدّ هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) انتصارًا عسكريًّا مهمًّا، ولكنها ليست نهاية المطاف.

فالخطر يكمن الآن في انتشار الفكر المتطرف بين جيلٍ شاب نشأ تحت وطأة الفقر والتشويه الإعلامي.

لذلك يجب علينا الاستثمار في التعليم ونشر المعرفة لمقاومة التطرف وبناء مجتمع متسامح ومتنوع ثقافيًا ودينيًا.

كما ينبغي التركيز على إعادة التأهيل النفسي والاجتماعي للأطفال الذين تعرضوا للدعاية الداعشية، فهم مستقبل بلداننا وأمل شعوب العالم في السلام.

كما يتطلب الأمر اليقظة والحذر تجاه أماكن احتجاز وعودة المقاتلين السابقين والتي قد تتحول لبؤر جديدة للعنف والإرهاب.

وفي نفس السياق، دعونا لا ننسى دعم مبادرات المصالحة الوطنية والمشاريع الاجتماعية والاقتصادية التي توفر فرص عمل للشباب وتضمن لهم حياة كريمة بعيدا عن براثن الغوغاء والمتطرفيين.

لنعمل معا نحو عالم أفضل خالٍ من الكراهية والعنف!

#السلامالعالمي#مجتمعمتسامح#مستقبل_مشترك

#وتداعيات #للأعراض #EKG #التغذية #أعمال

1 Mga komento