بسبب انتشار فيروس كورونا، تم إغلاق جميع القطاعات حول العالم بشكل مفاجئ، مما أدى إلى تغيير جذري في الحياة اليومية.

هذا decision تم إجراؤه بعد سنوات من التجارب الفاشلة مع أمراض أخرى مثل الإنفلونزا الطيور والخنازير وإيبولا.

في الصين، أدى فيروس كورونا إلى اضطراب سياسي واقتصادي كبير، مما أدى إلى تدهور في Situation المالية العامة.

هذا Decision كان جزءًا من مخطط "إعادة الضبط الكبرى" بعد مشهد Ground Zero الشهير بووهان.

من ناحية أخرى، هناك احتمال كبير بأن يتم منع نادي مانشستر سيتي من المشاركة في دوري الأبطال بسبب سوء فهم حول قواعد اللعب النظيف.

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يبدو أنه يشعر بالإزعاج بسبب الصراع الثقافي مع الإسلام، وليس بسبب الأعمال الإرهابية المرتبطة بالإسلام.

هناك مجموعة صغيرة من الأفراد السياسيين يُنظر إليهم بازدراء بسبب تغييرات المواقف المتكررة بناءً على مصالح شخصية وأفعال خاضعة للإملاءات الخارجية.

هذه المجموعة فقدت ثقة الجمهور، وندعو إلى تحقيق العدالة بشأن تصرفاتهم المالية والسياسية المشبوهة.

في تاريخ روسيا وأوكرانيا، بدأ الصراع منذ عام 330 ميلادي مع اعتناق قسطنطين الأول المسيحية.

اليوم، يشهد العالم تصاعدًا جديدًا لهذا النزاع.

يُنظر إلى الرئيس Putin كشخص يسعى لإعادة كتابة تاريخ بلاده becoming أحد أعظم الحكام الذين غيروا مصير البلاد.

في موضوع آخر، تميزت آراء فرق مختلفة في الإسلام مثل الزيدية بشأن معتقدات الشخصيات الهامة كالعباس وأبي طالب.

العديد من الآراء أكدت كفر أبي طالب، بينما حاول البعض تغيير هذه الحقائق لتحقيق مكاسب سياسية.

ومع ذلك، ثبات الكثير من الأئمة والمؤرخين على آرائهم الخاصة بكفر أبي طالب يبقي الصورة واضحةً رغم المحاولات للتلاعب بها للأهداف السياسية.