العناوين الرئيسية:

* إعادة تعريف الدور التربوي: ذكاء اصطناعي كشريك تفكيري بدلاً من معلم تقليدي.

* التضخم وقضاياه السيادية: ضرورة مسؤولية الحكومة ومشاركة الشعب في مكافحة التسلط الاقتصادي.

* الإعلام الزائف وتحدياته للتنمية المستدامة العادلة: الحاجة لمعالجة تداعياته الخطيرة على النسيج المجتمعي.

* مسؤولية العادات الاستهلاكية أمام مشكلة البلاستيك: تحويل اللوم نحو سلوك الافراد لا المواد نفسها.

* ثورة الذكاء الصناعي وأثرها العميق على السوق: إعادة رسم خريطة القوى العاملة وسياسة اجتماعية شاملة.

* الفكرة الجديدة المقترحة:

هل أصبح الوقت مناسباً لاستثمار جزء من الموارد الحكومية الضخمة المستخدمة حالياً لمراقبة المواطنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي والدعاية الإلكترونية، واستخدام تلك الطاقات البشرية والمالية لتحفيز وتشجيع البحث العلمي الحر والخلاق والذي يستهدف تطوير حلول مبتكرة للقضاء على الإعلام المزيف؟

إن التحول من كون الحكومة حارس بوابة المعلومات إلى مموّل ومسهّل للمعرفة الحقيقة سيكون بمثابة نقلة نوعية في مفهوم الحكم الصالح ودعم حرية الاعلام وبناء مستقبل أكثر شفافية للمجتمعات العربية.

فهل بات لدينا الشجاعة للاعتراف بأن الخطر الأكبر اليوم يأتي مما نقرأه ونسمعه داخليا أكثر منه خارجيّاً، وبالتالي اقتلاع جذور المرض من الداخل نفسه؟

#حريةالأعلام #الدولةوالآدمية #مستقبل_التواصل