في ظل تلاعب قوى الأثرياء بالبحث العلمي وتغيير مسار "الحقائق" لخدمة مصالحهم، ينبغي على المجتمع أن يسأل نفسه: هل توجد حقيقة أصيلة؟
وإذا كان العلم نفسه قد اخترق منطقة محكومة بالضغطات المادية، فمن يعول على أمانته في هذا العصر من التلاعب المستمر؟
يجب أن نفكر بجدية وحزم: إذا كانت "القوة تخلق الحق"، فإلى أي حد يمكن للشعب أن يسطّر في ذهنه حقائق جديدة مستقلة عن المؤثرات التجارية والاقتصادية؟
ألا نُعيد توجيه البحث العلمي ليكون خدمةً للإنسانية بأسرها، متخذين من التفكير النقدي والشفافية في الأبحاث أساسًا لبناء المستقبل؟
هل توجد طرق جديدة يمكن بمعها إزاحة الأثرياء عن نفوذهم في تشكيل ما نعتبره حقائقًا؟
افتحم للنقاش: كيف يمكن للشباب أن يصبحوا جدارًا مناورة دامغًا ضد هذا التلاعب، ويحرروا العلم من خضم المآسي المالية؟

#يكذب #نتائج #لضمان

22 التعليقات