في عالم اليوم المعقد والمتغير باستمرار، تصبح اللغة أكثر من مجرد أداة للتواصل.

فهي تحمل ثقافة وقصة وروح كل أمة.

عندما نخجل من لغاتنا الأم، نبدأ في فقدان جزء أساسي من هويتنا.

هذا لا يؤثر فقط في كيفية رؤيتنا لأنفسنا، ولكن أيضاً كيف يرى العالم لنا.

لذلك، يجب علينا أن نحافظ على لغاتنا ونعتبرها مصدر قوة وليس ضعف.

فاللغة ليست فقط كلمات تُقال أو تكتب، بل هي رمز للتاريخ والأدب والفلسفة.

إنها الجسر الذي يصل الماضي بالمستقبل، والحارس لأصالة الثقافات.

لذا، دعونا نفخر بلغتنا العربية الجميلة الغنية، فهذه هي طريقة واحدة لنحافظ على تراثنا وهويتنا.

1 Komentari