الحقيقة المؤلمة هي أنه في كثير من الأحيان، يتم التركيز بشكل كبير على نقل المعلومات بدلاً من تنمية المهارات الحقيقية التي يحتاجها الأفراد للمشاركة الفعالة في عالمنا المعاصر.

نحن نتعلم كثيراً لكننا أقل ما نطبقه.

يجب أن يعطي التعليم الأولوية لتحويل الكتب الدراسية إلى مشاريع واقعية، وتحفيز الإبداع والإبتكار، وتعزيز الشجاعة اللازمة لاتخاذ القرارات المستنيرة - ليس مجرد تكرار الحقائق.

هل يمكننا حقا الاستمرار في تجاهل دور التعلم التجريبي في بناء قادة ومواطنين مستقبليين؟

دعونا نقوم بإعادة النظر في نظامنا التعليمي ونعيد تصوره بما يتناسب مع تحديات القرن الحادي والعشرين.

#الكثيرين #Banani #جميعا #سلمى

16 Kommentarer