هل أصبحنا عبيدًا للمعلومات أم أن الحرية تكمن في التحكم بأنظمة المعلومات الخاصة بنا؟

في عصر الرقمية، نحتاج إلى استعادة سيادة البيانات الذاتية.

في الوقت الذي نكون فيه مواطنين رقميين، يجب أن نكون أيضًا مواطنين حريصين على التحكم في البيانات التي نغذيناها ونستخدمها.

من خلال هذا التحكم، يمكن أن نكون أكثر فعالية في اتخاذ قراراتنا الشخصية والمهنية، ونستطيع أن نمنع من الاستغلال غير المبرر من قبل الشركات غير المنتخبة.

هذه الحرية في التحكم في البيانات يمكن أن تكون مفيدة في تحسين جودة الحياة، وتقديم خدمات أفضل، وتحديد الأولويات بشكل أكثر دقة.

في الوقت الذي نكون فيه مواطنين رقميين، يجب أن نكون أيضًا مواطنين حريصين على التحكم في البيانات التي نغذيناها ونستخدمها.

1 코멘트