الذكاء الاصطناعى لا يمثل خطراً فحسب، بل فرصة لإعادة تشكيل سوق العمل والدور الاجتماعى للإنسان.

بدلا من التركيز على فقدان الوظائف، ربما ينبغى النظر إليه كفرصة لخلق وظائف وأدوار جديدة لم يكن أحد يتخيل وجودها.

على سبيل المثال، يمكن تطوير برامج تعليم وتدريب متخصصة لتوجيه العمال السابقين لأداء مهام أكثر إبداعا واستراتيجية تتطلب ذكاء بشريا حقيقياً.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن الاستفادة من التكنولوجيا لتحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية للمجموعات الأكثر ضعفا، مما يساعد في تقليل الفجوة الاقتصادية والاجتماعية.

إن المستقبل ليس عن الاستبدال، بل عن التعاون والثقة بين البشر والتكنولوجيا لتحقيق أفضل النتائج الممكنة للجميع.

#الذكاءالبشريوالاصطناعي #سوقالعملالمستقبل

#الطبقات #التكنولوجيا