يجب علينا أن ندرك بأن مستقبل التعليم ليس مسألة اختيار بين التعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني؛ إنما يتعلق الأمر بدمج أفضل جوانبهما لخلق نظام تعليم هجين يلبي احتياجات كل طالب.

هذا النموذج الجديد سيضمن حصول الجميع على فرصة متساوية للحصول على تعليم عالي الجودة بغض النظر عن خلفيتهم الاقتصادية والاجتماعية.

كما أنه سيحافظ أيضًا على العناصر الأساسية للتفاعل الاجتماعي والمعرفة العملية التي تعتبر ضرورية لتطور الطالب ككل.

بالإضافة لذلك، سيكون لهذا النهج دور كبير في خلق مجتمع متعلم ومتنوع قادر على التعامل مع التحديات العالمية المستقبلية بثقة وبفعالية أكبر.

#مكان #وكفاءة #الحصول #مجتمع

1 Mga komento