الفكرة الجديدة:

هل يمكن اعتبار الأدب العربي الكلاسيكي مرآة لعكس الهوية الوطنية والقومية؟

دراسة مقارنة لأعمال توفيق الحكيم وأحمد بن يحيى همذاني تكشف مدى ارتباط هويتهما الثقافية بقضاياهما الاجتماعية والوطنية.

بينما يركز حكيم على النقد الاجتماعي والتحليل النفسي، يستخدم همذاني السخرية والرمزية للتعبير عن همومه الوطنية.

هل هذا يعني أن الأدب العربي القديم كان دائما وسيلة للتعبير عن الذات الجماعية والهوية الوطنية؟

أم أنه انعكاس فردي للمجتمع فقط؟

نقاش حيوي ضروري لفهم دور الأدب في تشكيل الهوية العربية الحديثة.

1 Reacties