(نص المنشور)

"التكنولوجيا ليست بديلاً عن التعلم التقليدي؛ هي مجرد مساعد ماجن!

إنها تدعي أنها تسخّر قوة المعلومات، ولكن هل حقاً تسمح بإعادة صياغة جوهر الفكر الإنساني؟

يبدو الأمر أشبه باستعارة قلم رصاص لاستخدامه كفرشاة رسم - قد تعمل لفترة ولكن الفن الحقيقي يأتي من اليد البشرية.

"

هذا ليس مطالبة بتجاهل التطور الرقمي، بل دعوة لاستبطان كيفية دمج التكنولوجيا بكيفية تحترم العمق الروحي والعاطفي للعملية التعليمية.

إننا بحاجة إلى إعادة التفكير في كيف يمكن لهذه الأدوات الجديدة أن تعزز وتعزز التجارب التعليمية الشخصية، وليست تقوضها.

فهل نحن مستعدون لذلك؟

أم سنستمر في الاعتماد عليها كمختصر سريع للتحصيل العلمي، متناسين أهمية التفاعل البشري والدور الحيوي للمدرس كمرشد روحاني ومعلم للحياة؟

#الطلاب

11 Kommentarer