التوازن الوهمي بين الرغبة الشخصية والمسؤولية المجتمعية لا يكفي!

إن إدراكنا لقيمة وقدرتنا الحقيقية ينبعان من التنازل المستمر عن مصالحنا الشخصية لصالح الصالح العام.

فإذا كانت "المصلحة العامة" حقيقية حقاً، فلماذا نتحدث عن التوازن وكأن الأمر يتطلب تنازلات صغيرة؟

بدلاً من ذلك، دعونا نؤكد أن مساهمتنا الكبيرة في المجتمع هي الطريق الحقيقي لتحقيق الذات والسعادة الحقيقية - حيث تنمو روح الدعم المتبادل والعطاء دون حدود مغلقة ولا شروط مفروضة.

دعونا نسأل أنفسنا: هل نحن حقاً كافيون إذا لم نترك بصمة واضحة في رحلتنا إلى النجاح الشخصي؟

#ملخص #لاتخاذ

11 הערות