فى ظل التحركات الأخيرة المتعلقة بالاستيطان فى الضفة الغربية, يبدو واضحا أن القضية الفلسطينية لا زالت بعيدة عن الحل.

إن إنشاء خمس مستوطنات جديدة فى منطقة محتلّة يعد خرقًا للقانون الدولي ويعرقل جهود السلام.

هذه الخطوات ليست فقط تحديا سياسيًا وأمنيًا بل أيضا تهدد مستقبل التنمية الاقتصادية والاجتماعية للشعب الفلسطينى.

يجب على المجتمع الدولي أن يحتج بقوة ضد هذه الأنظمة ويضغط لإزالة العقبات أمام عملية السلام.

الحقوق الأساسية للشعب الفلسطینی فوق كل اعتبار ولا ينبغى المساس بها لأسباب سياسية.

إنه الوقت المناسب لأن يدير العالم ظهره لهذه الانتهاكات وأن يعمل بجدية أكبر نحو سلام عادل ودائم.

#مختصرة

1 Kommentarer