التعليم الشامل في العصر الرقمي لا يعتمد على البنية التحتية وحدها، بل يحتاج إلى ثورة في طريقة تفكيرنا بالتعليم.

النظم التعليمية الحالية معطلة، ولا يمكن تحقيق التعليم الشامل دون تدميرها وإعادة بنائها من جديد.

يجب أن نتخلص من الفكرة التقليدية للمدرسة والمعلم، ونستبدلها بنموذج تعليمي يعتمد على التعلم الذاتي والتعاون العالمي.

التعليم الشامل يتطلب تمكين الأفراد من أن يكونوا مبدعين ومبتكرين، لا مجرد مستهلكين للمعرفة.

دعونا نتحدى التفكير التقليدي ونبني نظامًا تعليميًا يعتمد على التعلم المستمر والتفاعل العالمي.

هل أنت مستعد للتغيير؟

أو تفضل البقاء في القوالب التقليدية؟

#أكدت #استثمارا

42 commentaires