التعليم الإلكتروني ليس مجرد وسيلة لنقل المعرفة، بل هو سلاح قوي في يد الدول لتصدير ثقافتها وقيمها.

إذا كانت الدول الشرق أوسطية تسعى لتعزيز قوتها الناعمة، فعليها أن تستثمر بشكل جاد في التعليم الإلكتروني وتطوير مناهج تعليمية تعكس تراثنا وقيمنا.

ولكن، هل يكفي ذلك؟

أعتقد أن التحدي الحقيقي يكمن في كيفية جعل هذه المناهج جذابة وملهمة للشباب العالمي، وليس فقط مجرد نقل للمعرفة.

إذا كنا نريد أن نكون روادًا في هذا المجال، فعلينا أن نعيد تعريف التعليم الإلكتروني بشكل يجعله أداة لبناء الجسور الثقافية والفكرية.

ما رأيكم؟

#ضرورية

12 Kommentarer