🔹 **الإنكار الذاتي ليس خيارًا.

تصرف الآن قبل أن تصبح "الكارثة الغذائية" واقع مرعب!

لا يمكننا إصلاح ما يكسر إذا واصلنا النظر إليه فقط كمشكلة بعيدة وشائكة.

إن تأجيل حلول تغير المناخ هو انتحار بطيء ومبرمج لنا ولأطفالنا.

اليوم، نرى آثارًا مدمرة على الأمن الغذائي العالمي - فهناك ملايين مهددون بالجوع كل يوم.

إنها ليست مجرد مشكلة إفريقية أو آسيوية.

إنها قضيتنا جميعًا كمجتمع عالمي متحد.

هل تعلم؟

بحلول عام 2050، قد يفقد نصف سكان أفريقيا الوصول إلى المواد الغذائية الأساسية بسبب نفس عوامل عدم الاستقرار التي نواجهها الآن.

وهذا وضع خطير للغاية يستحق تحركًا عاجلاً وحازمًا.

دعونا نرفع أصواتنا ونقول: لا الإنكار الذاتي والخنوع.

نعم للتحرك والإبداع والإرادة السياسية الحازمة.

فلنبدأ باتخاذ قرار موحد نحو التحول الأخضر وإنشاء نظام زراعي مستدام يحمي أرضنا ويضمن ضمان سلامتنا الغذائية لبقية القرن الحالي.

هل أنت مستعدٌ لهذا؟

🔹 **التكنولوجيا لا يمكن أن تملأ الفراغ البشري**

التكنولوجيا لا يمكن أن تملأ الفراغ البشري.

إن ادعاء كون التكنولوجيا بديلاً كاملاً لأساليب التعليم التقليدية هو أمر مُضلّل وكاذب.

إنها ليست مجرد أداة لتقديم محتوى ومعلومات، بل هي تجربة بشرية شخصية وأثر عميق.

العالم الحديث يُحرق روح التعاطف والدعم الاجتماعي تحت وطأة الانغماس الرقمي.

نحن نشهد زيادة كبيرة في الشعور بالعزلة والتوتر النفسي بين الشباب بسبب اعتمادهم الزائد على شاشاتهم.

إنها ليست فقط المسافة الجسدية التي تنمو ولكن أيضاً المسافة النفسية والعاطفية.

نريد من تعليمنا أن يعلمنا كيف نفكر ونشعر ونشارك أيضًا.

فالذكاء الاصطناعي لا يمكن أن يحتضن الطفل المتألم أو يقود المحادثة التي تحرر عقول الفتيان الراشدين المحتاجين للاستشارة.

وهذا هو قلب الرسالة التربوية الخالصة.

دعونا نرفض فكرة أن الهيكل المعدني قد يخلف شخصية الإنسان المضيافة.

دعونا ندافع بشدة عن حقوق أبنائنا في الحصول على رحلة تعليمية مليئة بالإنسانية والقلب قبل جميع أشكال الضوء المبهرجة المرتبطة بالتطور الرقمي الكبير

#مستدام #وهذا #زيادة

1 Kommentarer