ما العلاقة بين مفهوم "الصورة الذهنية للجسم" كما ورد في النص الأول وبين تأثير وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة؟

هل يمكن اعتبار منصات مثل انستجرام وسناب تشات جزءًا مهمّا من هذا التصور الذهني الجديد لدينا لأنفسنا وللآخرين؟

وهل هي مسؤولة عن زيادة الضغط المجتمعي المتعلق بالمعايير الجمالية أم أنها توفر أدوات للتعبير عن الهوية والتجديد الثقافي؟

ربما حان الوقت لدراسة كيفية رسم هذه المنصات لصورتنا الداخلية والخارجية وما إذا كانت تؤثر حقّا على طريقة تفاعلنا وتقيمنا لذواتنا أكثر مما نتوقع.

.

ما رأيكم يا متابعي الأعزاء ؟

1 نظرات