التعددية الثقافية ليست مجرد احتفال بالثراء البشري؛ إنها أساس الابتكار والتطور الاجتماعي والاقتصادي.

لكن هذا الاحتفال قد يفشل إذا لم يتم دمجه مع سياسات اقتصادية واجتماعية عادلة.

فالرأسمالية العديمة الضمير تهدد بفقدان التنوع البيولوجي وتؤدي لتدهور بيئي غير مقبول.

لذلك، يجب ربط "التعليم المستمر" بكل جوانب الحياة الحديثة، بما في ذلك فهم أهمية الحفاظ على الطبيعة والاعتراف بأن التنمية الحقيقية تتطلب احتراماً عميقاً للبيئة والموارد البشرية المتاحة.

فلا يمكن فصل التقدم عن المسؤولية الأخلاقية تجاه كوكب الأرض ومواطنيه.

1 التعليقات