التحليل هو المفتاح، ولكن فقط إذا كان قادرًا على اختبار نفسه ضد تعقيدات الواقع.

يجب أن نركز على التجريد من أي نظام يعتمد على مبادئ تبدو جذابة في النظرية ولكنها قد تتعثر في الممارسة.

لا يمكن أي برنامج أو فكرة أن حقق تأثيرًا حقيقيًا إذا لم تستطع موازنتها ومراجعتها باستمرار بالضوء على البيانات الملموسة.

في نظام تعليم يُدافع عنه كحل شامل للتعلم، إذا فشل في التكيّف مع الاحتياجات المتغيرة أو استبعاد بعض الأصوات من صياغة تلك السياسات، يمكن له أن يؤدي إلى نتائج ضارة.

التغير والابتكار محرزان فقط عندما يعمُّ البيانات المستمرة والتحليل أساس تصميم أي نظام.

هذه الفكرة لا تتعلق بالخيارات السابقة أو الإجراءات التقليدية، بل تدعو إلى بناء سلاسل قرار جديدة يتم فيها محو الفجوات بين النظرية والتطبيق.

هل من الممكن أن نستشعر فعلاً التغيير إذا استمررنا في تسليم مصائرنا بأيدي الأفكار غير المحللة والموجهة بالإرادات أو التقاليد؟

1 Kommentarer