في ظل التطورات الأخيرة المتعلقة بعملية "طوفان الأقصى"، يتضح لنا كيف تتداخل هويات الأفراد مع مصائرهم التاريخية.

بينما نحتج على الظلم الذي تتعرض له فلسطين، لا يجوز تجاهل حقيقة أن بعض الأسرى الإسرائيليين يحملون جنسيات متعددة.

هذا الواقع يدفعنا للتفكير في مدى تأثير السياسات الحكومية على حياة المواطنين البريئة، سواء كانوا فلسطينيين أم غير ذلك.

هل من العدالة أن تتحمل الأبرياء عواقب سياسات الدول؟

وهل يمكن اعتبار الجنسية وسيلة ضغط دولية ضد الشعوب المحاصرة؟

هذه أسئلة تستحق البحث والنقاش العميق.

#جنسيتهم #للمغادرة

1 Kommentarer