الشركات التي تعتبر نفسها "مسؤولة اجتماعيًا" غالبا ما تستخدم ذلك كمظلة لتهميش قضاياها الداخلية ومعاملة موظفيها بشكل سيء.

بدلاً من التركيز على العلاقات الخارجية، عليهم النظر أولاً داخل أبوابهم الخاصة - حقوق الإنسان، ظروف العمل، الأجر العادل وغيرها من الحقوق الأساسية لموظفيهم.

المسئولية الاجتماعية الحقيقية تبدأ عندما تحافظ الشركة على بيئة عمل متوازنة وخالية من الظلم والاستغلال.

هل توافق؟

أم هناك اعتبارات أخرى يجب أخذها بعين الاعتبار؟

1 التعليقات